الكل فرحان بفوز الأهلى ووصوله للدور قبل النهائي فى كأس العالم للأندية .
ودة من حق كل أهلاوي بل من حق كل مصرى بس اوعوا تنسوا الراجل دة .
الراجل دة تحمل الكثير من الشتائم والإهانة من كثير من الحاقدين والمنفسنين والخبثاء والذين لا هم لهم سوى تلويث سمعة الآخرين ولم أجده يوما يرد على هؤلاء الخبثاء والمتطاولين والحاقدين حتى وصفه البعض بالضعف لإنه لا يرد على عديمى الأخلاق الذين وجهوا له أبشع الشتائم ووصفوه بأبشع الصفات بل كان صمته منتهى القوة عند من يدركون أن الصمت أبلغ رد على الخبثاء والمزيفين والحاقدين والحاسدين فالصمت يا سادة هو لغة العظماء. والتجاهل هو أبلغ رد على الخبثاء
لكن الخطيب لم يرد إلا بالعمل والاجتهاد والأخلاق الحسنة التى يتحلى بها فراح يدعم فريقه ويقويه ويعمل ليل نهار من أجل أن يأتى لفريقه بمدرب متمكن من أدواته .
وبدأ الدورى ومشى فى طريقه دون هزيمة واحدة حتى أصبح الفارق بينه وبين غيره عدد كبير من النقاط . وأصبح على مشارف الفوز بكأس مصر أيضا.
وعاد بإرادة الله إلى كأس العالم للأندية حيث نتذكر المؤامرة التى قام بها بعض مسئولى إتحاد الكرة ليلعب الأهلى النهائي الأفريقى خارج بلده وفى ذلك اليوم قال الخطيب لرئيس الإتحادين الدولى والأفريقى لكرة القدم (It’s not fair) ومعناها هذا ليس عدلا.
ثم نزلت عدالة السماء وأقيم كأس العالم للأندية بالمغرب ليستدعى الإتحاد الدولى لكرة القدم النادى الأهلى ليلعب ضمن فرق كأس العالم للأندية .
ويفوز الأهلى فى اول مبارتين ويصل إلى الدور قبل النهائي ليلتقى مع ريال مدريد .